Not known Factual Statements About تأثير وسائل الإعلام على الشباب
Not known Factual Statements About تأثير وسائل الإعلام على الشباب
Blog Article
يتجلى الأثر الكبير للإعلام بوسائله المتعددة على جوانب حساسة من حياة الأطفال والشباب بالأخص الجوانب النفسية والاجتماعية، وفيما يأتي نبين أبرز الجوانب التي يطالها التأثير من قبل الإعلام:
The significance of the cultural media that can maintain the cultural industries isn’t minimal in contribution in the economic assets, but it reaches the protection of Imaginative means, advertising the cultural overall performance Together with implementing it from the fields of training, amusement, and cultural improvement. This analysis thesis is trying to highlight the job which the media can play in improving the cultural awareness of your people, with all their expectations, within Culture Also, this thesis sheet is specializing in what media, with all various potentials, can perform to activate multimedia that have been the public supporter from the cultural and infrastructure goods to manage the cultural contents and assure its continuity. This thesis sheet contains some factors: The concept with the cultural awareness then and speedy check out over the role of mass media in acquiring the cultural advancement as a result of spreading and adopting the innovated Concepts and the power of mass media in arranging the public priorities and what the media can introduce as on the list of cultural inventory components and becoming the holder and supporter for different shapes of cultural development and also the stimulus of cultural business, And eventually the summary and advice from the thesis
وخلصت لينهارت إلى ضرورة"احترام أن كل شاب هو خبير في تجربته الحياتية الخاصة. الشباب هم أساتذة قيّمون بصفتهم الشخصية".
ويُقبل الكثيرون على التلفاز وبرامجه بغرض الترفيه والتسلية، ورغم إمكاناته الإعلامية والسياسية والتعليمية فإن برامج الترويح تحتل الجانب الأكبر من اهتمام مشاهدي برامج التلفاز، والتي تصل إليهم حيث يوجدون دون جهد أو مشقة. وقد أصبح التلفاز اليوم جزءاً أساسياً في حياة كثير من الأسر، ويتعامل مع جميع أفرادها رجالاً ونساء وأطفالاً، حتى تحول كثير منهم من مجرد مشاهدين إلى مشاركين يعيشون أحداث البرامج والتمثيليات والعروض متأثرين بالتجارب، مما جعل للتلفاز أثره في تشكيل العديد من القيم والاتجاهات لدى المشاهدين عامة والشباب والأطفال بصفة خاصة.
والرسالة الإعلامية الراشدة هي التي تقود إلى تنمية المجتمع ورفاهيته وإقامة علاقات المودة والإلفة والتعاون بين أفراده وجماعاته، (يا أيها الناس إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا)، وبذلك تقوم دولة الهداية وأمة الفضيلة.
في أمريكا.. جمعية تدعو لتدريب المراهقين قبل السماح لهم باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي
التصنيفات أجدد المقالات الأكثر رواجاً موضوع
من الواجب على الوالدين اختيار الرّسوم الكرتونية التي تَتَناسب مع المرحلة العمرية لأبنائهم، حتى نور الامارات تُساعد في تنشئتهم تنشئةً اجتماعيةً سليمة.
قد يؤدي تعرض الشباب للمحتوى العاطفي المكثف أو المشاهد العنيفة إلى تأثير عواطفهم ومزاجهم.
العلاقات الاجتماعية: يسّرت وسائل الإعلام الاتصال الاجتماعي والتواصل ما بين أفراد العائلات والأصدقاء والأقارب في الوقت الحالي، بحيث أصبح بالإمكان تكوين الصداقات الجديدة وتبادل الصور ومقاطع الفيديو مع الآخرين باختلاف البقع الجغرافيّة بالوسائل الحديثة التي لم تتواجد في الماضي.
وجاء القرآن الكريم نموذجاً أعلى للخطاب الإعلامي الراشد، ثم كانت سنة المصطفى - عليه السلام - في القول والعمل والإقرار خير إعلام مرئي ومسموع، بالتنزيل القرآني العظيم: (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله)، (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا).
ففي ظل الواقع الإعلامي، تعمل الرسالة الإعلامية علي استهداف شرائح عريضة في المجتمع في صيغة تثير انتباهه وتستميل عواطفه من خلال توظيف مختلف الوسائل الحديثة وما يصدر عنها من تصورات وأفكار ومبادئ تعمل علي احداث تغير مقصود في المجتمع تحت وطأة اغراء لا يقاوم تكرس فيه منظومة جدية من القيم والمعايير، لتصنع قلقا جماعياً وتحدث هلعا في النسيج الاجتماعي لا مبرر له، لان القائمين علي الاتصال يؤمنون بان الجمهور قوة كامنة بمجرد تحريكها او استفزازها يمكن ان تغير الكثير علي ارض الواقع بما يخدم مصالح الوافد الغريب .
تؤثّر مشاهدة التلفاز بشكل إيجابي، وسلبي على المُجتمع بشكل عام، وعلى فئة الشباب بشكل خاص، حيث يُمكن أن تؤثّر البرامج التلفزيونيّة عليهم سلباً، وذلك بسبب عرض بعض المشاهد غير المُلائمة والمليئةً بالعنف، والكلمات البذيئة، وفي المقابل يُمكن أن يتعلّم الشباب دروساً قيّمةً حول المبادئ الاجتماعيّة، ومكارم الاخلاق، وأن يتعرّفوا على معلومات مفيدة من شتى المجالات، كالرياضيات البسيطة، واللغات، وقد تُحفّز بعض البرامج رغبة المُشاهد الشاب بزيارة المكتبات، والمتاحف، وغيرها، ومع ذلك فإنّ مشاهدة التلفاز لوقت طويل قد تؤثّر على الأداء الأكاديمي.[١]
فالعملية الخاصة بالتنشئة الاجتماعية تختلف باختلاف الطبقات الاجتماعية داخل المجتمع الواحد، وتختلف باختلاف الزمان والمكان، كما أنها تختلف من تكوين اجتماعي واقتصادي لآخر.